‏إظهار الرسائل ذات التسميات منظمة الصحة العالمية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منظمة الصحة العالمية. إظهار كافة الرسائل

أدهانوم غيبريسوس : سلالة جديدة من كورونا أكثر فتكا لا تنفع معها اللقاحات

 

 

 


 

 

حذر مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، من أن التهديد المتمثل في ظهور سلالة جديدة أكثر خطورة من فيروس كورونا، والتي ستكون اللقاحات الحالية ضدها غير فعالة، حقيقي تماما.

وصرح غيبريسوس الجمعة خلال مؤتمر الأمن "Globsek-2022" في براتيسلافا قائلا: "لا يزال هناك تهديد حقيقي وواضح بظهور نوع جديد أكثر ضراوة (من فيروس SARS-CoV-2) يمكن أن يتجنب التعرض للقاحاتنا".

وأبدى غيبريسوس قلقه إزاء "الاتجاهات السائدة في بعض المناطق" على وجه الخصوص، فإن عدد الوفيات المبلغ عنها في إفريقيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ آخذ في الارتفاع.

وفي أميركا، تتزايد الوفيات الناجمة عن مرض كوفيد-19 وكذلك الإصابة به، مؤكدا أنه "من السابق لأوانه القول إن الوباء قد انتهى. إنه لم ينته".

وأوضح مدير منظمة الصحة أنه "من الصعب للغاية التكهن بكيفية تطور الفيروس.. نحن نعلم على وجه اليقين أن الخيارات المستقبلية يجب أن تكون معدية أكثر من الخيارات الحالية. لكن لا يمكننا التنبؤ بمدى قسوتها من حيث شدة المرض".

وتلقت المنظمة اعتبارا من 3 يونيو، تقارير عن 528،816،317 شخصا مصابا بفيروس كورونا منذ بداية الوباء و6،294،969 حالة وفاة.

وخلال 24 ساعة، ارتفع عدد المصابين بواقع 486278، والوفيات - 1380.

العالم ليس بأفضل مما كان عليه

وخلصت لجنة شكلتها منظمة الصحة العالمية لتقييم القدرة العالمية على مواجهة الأوبئة، إلى أن العالم ليس في وضع أفضل مما كان عليه عندما ظهر فيروس كورونا في عام 2019، لمكافحة وباء جديد، وقد يكون في الواقع في وضع أسوأ بالنظر إلى الخسائر الاقتصادية.

وقالت اللجنة المستقلة للتأهب والاستجابة للأوبئة في تقريرها إن عدم إحراز تقدم في إصلاحات مثل الأنظمة الصحية العالمية يعني أن العالم معرض للخطر أكثر من أي وقت مضى.

كما أقر القائمون على التقرير بقيادة رئيسة الوزراء النيوزيلندية السابقة هيلين كلارك، والرئيسة السابقة لليبيريا إلين جونسون سيرليف، بإحراز بعض التقدم، بما في ذلك ضخ مزيد من التمويل في منظمة الصحة العالمية، لكنهم قالوا إن العملية تسير ببطء شديد.

 

تفشي كورونا يزداد سوءاً في كوريا الشمالية

 



 

 

أعربت منظمة الصحة العالمية، الخميس، عن أسفها لعدم تمكّنها من الوصول إلى بيانات حول انتشار فيروس كوفيد-19 في كوريا الشمالية ولعدم تعاون بيونغ يانغ معها، مشيرة إلى أنّ الوضع الوبائي في هذا البلد يتدهور على الأرجح، خلافاً للتطمينات التي يشيعها النظام الستاليني.

وكوريا الشمالية التي أعلنت تسجيل أول إصابة بكوفيد في 12 مايو، قالت الأسبوع الماضي إنّه تمت السيطرة على الوباء، في حين أفادت وسائل الإعلام الحكومية بانخفاض عدد الإصابات الجديدة.

لكنّ مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين شكّك في تلك المعلومات، وقال للصحافيين: "نعتقد أن الوضع يزداد سوءا ولم يتحسن"، مقرّاً بأن كوريا الشمالية المنغلقة على نفسها لم تقدم سوى معلومات محدودة جدا.

وأضاف بالقول: "في الوقت الحالي، لسنا في وضع يسمح لنا بإجراء تقييم مناسب لخطورة الوضع على الأرض"، مشيرا إلى أن "من الصعب جدا تقديم تحليل مناسب للعالم عندما لا نتمكن من الوصول إلى البيانات اللازمة".

من جانبها، قالت المسؤولة في المنظمة عن مكافحة كوفيد-19 ماريا فان كيرخوف إن البلاد سجلت حوالى 3.7 مليون إصابة مشتبه بها، رغم أن الحصيلة الرسمية تشير فقط إلى حالات "حمى".

والخميس أعلنت وكالة الأنباء الكورية الرسمية أنّ عدد المصابين الجدد بـ"الحمّى" بلغ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية 96.610 أشخاص مقابل 390 ألف إصابة يومياً كانت البلاد تسجّلها في مطلع مايو.

وتبلغ الحصيلة الرسمية الإجمالية لهذه "الحمّى" أكثر من 3.8 مليون إصابة و69 وفاة.

وكوريا الشمالية التي لديها واحد من أسوأ الأنظمة الصحية في العالم، لم تحصّن سكانها البالغ عددهم حوالي 25 مليوناً بعدما رفضت اللقاحات التي قدمتها منظمة الصحة العالمية.

1076 إصابة جديدة بكورونا وأزيد من 6 ملايين و477 ألف ملقح بالكامل

 

 

 

 



أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 1076 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19) مقابل تعافي 381 شخصا، خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأبرزت الوزارة، في النشرة اليومية لحصيلة (كوفيد-19)، أن 6 ملايين و477 ألفا و163 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و324 ألفا و309 أشخاص، مقابل 24 مليونا و841 ألفا و757 شخصا تلقوا الجرعة الأولى.

وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و175 ألفا و104 حالات منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام مليونا و153 ألفا و505 حالات، بنسبة تعاف تبلغ 98,2 في المائة.

وتتوزع حالات الإصابات المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة بين جهات الدار البيضاء سطات (451) والرباط سلا القنيطرة (343)، ومراكش آسفي (126) وسوس ماسة (37) ودرعة تافيلالت (36) وطنجة تطوان الحسيمة (36)، وفاس مكناس (29) وبني ملال خنيفرة (8) والشرق (6) وكلميم واد نون (3) والداخلة وادي الذهب (1).

وبلغ مجموع الحالات النشطة 5517 حالة، في حين تم تسجيل 10 حالات خطرة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، ليبلغ مجموع هذه الحالات 30 حالة، بينما بلغ معدل ملء أسرة الإنعاش المخصصة لـ(كوفيد-19) 0,6 في المائة.

غيبريسوس: لا يزال هناك تهديد حقيقي وواضح بظهور فيروس جديد أكثر ضراوة

 

 

 

 

حذر مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، من أن التهديد المتمثل في ظهور سلالة جديدة أكثر خطورة من فيروس كورونا، والتي ستكون اللقاحات الحالية ضدها غير فعالة، حقيقي تماما.

وصرح غيبريسوس الجمعة خلال مؤتمر الأمن "Globsek-2022" في براتيسلافا قائلا: "لا يزال هناك تهديد حقيقي وواضح بظهور نوع جديد أكثر ضراوة (من فيروس SARS-CoV-2) يمكن أن يتجنب التعرض للقاحاتنا".

وأبدى غيبريسوس قلقه إزاء "الاتجاهات السائدة في بعض المناطق" على وجه الخصوص، فإن عدد الوفيات المبلغ عنها في إفريقيا ومنطقة غرب المحيط الهادئ آخذ في الارتفاع.

وفي أميركا، تتزايد الوفيات الناجمة عن مرض كوفيد-19 وكذلك الإصابة به، مؤكدا أنه "من السابق لأوانه القول إن الوباء قد انتهى. إنه لم ينته".

وأوضح مدير منظمة الصحة أنه "من الصعب للغاية التكهن بكيفية تطور الفيروس.. نحن نعلم على وجه اليقين أن الخيارات المستقبلية يجب أن تكون معدية أكثر من الخيارات الحالية. لكن لا يمكننا التنبؤ بمدى قسوتها من حيث شدة المرض".

وتلقت المنظمة اعتبارا من 3 يونيو، تقارير عن 528،816،317 شخصا مصابا بفيروس كورونا منذ بداية الوباء و6،294،969 حالة وفاة.

وخلال 24 ساعة، ارتفع عدد المصابين بواقع 486278، والوفيات - 1380.

العالم ليس بأفضل مما كان عليه

وخلصت لجنة شكلتها منظمة الصحة العالمية لتقييم القدرة العالمية على مواجهة الأوبئة، إلى أن العالم ليس في وضع أفضل مما كان عليه عندما ظهر فيروس كورونا في عام 2019، لمكافحة وباء جديد، وقد يكون في الواقع في وضع أسوأ بالنظر إلى الخسائر الاقتصادية.

وقالت اللجنة المستقلة للتأهب والاستجابة للأوبئة في تقريرها إن عدم إحراز تقدم في إصلاحات مثل الأنظمة الصحية العالمية يعني أن العالم معرض للخطر أكثر من أي وقت مضى.

كما أقر القائمون على التقرير بقيادة رئيسة الوزراء النيوزيلندية السابقة هيلين كلارك، والرئيسة السابقة لليبيريا إلين جونسون سيرليف، بإحراز بعض التقدم، بما في ذلك ضخ مزيد من التمويل في منظمة الصحة العالمية، لكنهم قالوا إن العملية تسير ببطء شديد.


بكين : لن يعود معظم تلامذة بسبب موجة إصابات جديدة بكوفيد-19

 

 

 

 

 

لن يعود معظم تلامذة بكين إلى مدارسهم الأسبوع المقبل مثلما كان مقررًا بسبب موجة إصابات جديدة بكوفيد-19، على ما أعلنت السلطات الصينية، السبت.

وقال المتحدث باسم بلدية بكين شوهيجيان في مؤتمر صحافي، إن معظم تلامذة المرحلتين الابتدائية والثانوية "سيواصلون الدراسة عن بعد من منازلهم" اعتبارًا من الاثنين.

ويناقض هذا الإعلان، بشكل جزئي، قرارًا سابقًا قضى بعودة التلامذة إلى مدارسهم على مراحل، اعتبارًا من الأسبوع المقبل.

والصين آخر اقتصاد كبير لا يزال يطبّق استراتيجية "صفر كوفيد" عبر عمليات إغلاق محددة واختبارات كوفيد-19 على نطاق واسع وحجر صحي لفترات طويلة.

لكن الأعداد التي سُجّلت في الأشهر الأخيرة جعلت هذا النهج على المحكّ.

وفرضت مدينة شنغهاي إغلاقًا عامًا مرهقًا منذ عدة أشهر، فيما أُغلقت المدارس في العاصمة بكين وأُجبر السكان على العمل من المنزل.

وخففت سلطات بكين الكثير من القيود مطلع الأسبوع، لكن تسجيل عشرات الإصابات بكوفيد-19 دفع المسؤولين إلى تشديد بعض القيود.

وأُطلقت حملة فحوص في شنغهاي تستهدف أكثر من 20 مليون شخص، السبت، بعد أقلّ من أسبوعين على نهاية الإغلاق العام الصارم الذي فُرض على المدينة، تزامنا مع شح في المواد الغذائية واحتجاجات فردية لسكان غاضبين.

وتم إبقاء مجموعة من القيود إذ تخشى السلطات تفشي كوفيد-19 مجددًا بعد السيطرة أخيرًا على أسوأ موجة وبائية في الصين منذ عامين.

وسجّلت الصين 138 إصابة بكوفيد-19، السبت، بينها 61 في بكين و16 في شنغهاي، بحسب لجنة الصحة الوطنية.